شكر وتقدير لكل الاصدقاء والرفاق الذين واصلوا في الايام الاخيرة اتصالاتهم الهاتفية وبرقياتهم عبر الايميل والفيس بوك ، وعبروا عن قلقهم ما يخص احوالي الصحية ، وارسلوا امنياتهم أو زاروني ، ما ان سمعوا عن الوعكة الصحية بسبب نوبة آلام الكلى، التي فأجاتني خلال التظاهرة ضد داعش ونقلت على اثرها للمستشفى (التي جعلت الصديق أبو هادي ينشر الخبر ويهتف تسقط داعش!).

أود ان يطمأن الاحبة أني بخير وحالي افضل بكثير، غادرت المستشفى الى البيت لأكون برعاية مباشرة من الحبيبة شادمان. كما أن متابعة الاطباء لوضعي الصحي مستمرة وهناك فحوصات جديدة في الايام القادمة . وتسقط داعش وماعش !