للفرح الذي نخلقه في نفوسنا أكثر من معنى، فهو علامة تواصل ومحبة وصدق مع كل الذين نعرفهم ولا نعرفهم، وهكذا نحن الأنصار تعودنا أن نرمم حياتنا بالفرح لأنه رديف التفاؤل الذي يلازم كل خطواتنا، وهذا العام يبشرنا بفرح قادم قريب، يكون فيه وطننا خاليا من عصابات التكفير وأبناء شعبنا بعيدين عن حمامات الدم المراق يوميا، لهذا نهدي لكم رفاقنا وأحبتنا الأنصار وبقية ابناء شعبنا أحلى الأمنيات بعام جميل نتنفس فيه طعم الراحة الاستقرار
وكل عام والجميع بخير
اللجنة التنفيذية لرابطة الأنصار الشيوعيين العراقيين
أربيل
31 كانون الاول 2015