البارادوكس الصناعي ... القسم الرابع / سلام كبة

 

¨                          التصنيع وثورة 14 تموز

¨                          الصناعة في العراق 1963 – 2003

¨                          الصناعة بعد عام 2003

¨                          القطاعان الصناعيان الخاص والمختلط

¨                          القطاع التعاوني

¨                          الفساد في القطاع الصناعي

¨                          الصناعات الاستخراجية

¨                          الصناعات التكريرية اساس الصناعات التحويلية

¨                          الصناعات البتروكيمياوية والكيمياوية والبلاستيكية

¨                          الصناعات العسكرية

¨                          الصناعات الانشائية والاسمنت والزجاج والسيراميك

¨                          الصناعات الغذائية والزراعية

¨                          الصناعات الورقية

¨                          صناعات الغزل والنسيج والالبسة والجلود والسكائر

¨                          الصناعات المعدنية (الهندسية والميكانيكية)

¨                          الصناعات الكهربائية

¨                          صناعات الاتصالات والبرامجيات

¨                          الصناعات الدوائية

¨                          المشاريع الصغيرة في العراق

¨                          تطور الطبقة العاملة العراقية

¨                          التلوث البيئي في القطاع الصناعي

¨                            ملاحظات تقييمية

¨                            المصادر

 

 

 

  • الصناعات البتروكيمياوية والكيمياوية والبلاستيكية

 

   ساهمت الصناعات التحويلية(عدا النفط) بنسبة 1.31% من اجمالي تكوين رأس المال الثابت لعام 2007 بالاسعار الثابتة لسنة اساس 1988،وخلقت 1.7% من الناتج المحلي الاجمالي عام 2008 بالاسعار الجارية،و 33% من اجمالي القيمة المضافة في القطاع الصناعي لعام 2008 بالاسعار الجارية.ويعمل في هذا القطاع اكثر من 193000 منتسب.لقد ساهم هذا القطاع في انتاج 10 – 40% من اجمالي حاجة العراق الى الصناعات التحويلية ففي الصناعات الكيمياوية ينتج هذا القطاع ما نسبته 40% من الحاجة الفعلية،و 30% من الحاجة الى الصناعات النسيجية،وما نسبته 12% من الحاجة للصناعات الانشائية.

    تعد الصناعة البتروكيميائية من الصناعات المرافقة للصناعات النفطية،وكان العراق من كبار منتجي الاسمدة الكيميائية (اليوريا) والفوسفاتية ومصدريها قبل ان تتدهور اوضاعه عام 1991 حتى يومنا هذا.ويعتبر الخزين الهائل من النفط والغاز الذي يمتلكه العراق اساس عمليات التكرير الخاصة بالصناعات البتروكيمائية والبلاستيكية التي تعرضت للدمار والاهمال بسبب الحروب الصدامية والعقوبات الدولية واعمال النهب والفرهدة!فالعراق هو البلد الوحيد خارج الولايات المتحدة وروسيا الذيفيه جميع المواد الاولية لصناعة الاسمدة الكيمياوية اذ يحوي الخامـات الفوسفـاتية باحتياطي يعادل 3500 مليون طن بنوعية متوسطة،والكبريت الحر باحتياطي يتجاوز 150 مليون طن بالاضافة لما ينتج منالكبريت في الصناعة النفطية،وفيه الغاز الطبيعي والنفط كأكبر احتياطي في العالم،بالاضافة الى امتلاكه حصة في شركة البوتاس العربية في الاردن لانتاج البوتاس!

    بعد عام 1991 اتسمت عمليات التكرير للصناعات البتروكيمائية والبلاستيكية بمحدوديتها بسبب العزلة الدولية والحصار الاقتصادي والابتعاد عن السوق العالمية مدة طويلة وتوقف المعامل والمصانع عن العمل!كما تعثرت هذه الصناعة بعد عام 2003 بسبب توقف مجمع البتروكيميائيات في البصرة(اكبر مصنع للبتروكيمياويات في البلاد يفتقر اليوم للبنى التحتية والتكنولوجيا الحديثة وقطع الغيار)تديره الشركة العامة للصناعات البتروكيمياوية،وبطء وتيرة الانجاز في بناء المجمع البتروكيميائي في مدينة كردستان للغاز في جمجمال،وسوء التنسيق بين وزارات الصناعة والتعليم العالي والعلوم والتكنولوجيا والجهات ذات العلاقة المركزية والاقليمية،وهجرة الكفاءات العلمية.

    الصناعات البتروكيميائية في العراق من المشاريع الواعدة بالارباح الطائلة والتي تنتظرها مستقبلا زاهرا كونها من الصناعات غير المطورة والتي تمتاز بتوفر المواد الاولية واليد العاملة ومواقع العمل،وبسبب ازدياد الطلب على غاز البيوتان والغاز الطبيعي السائل والاثيلين والبولي اثيلين بنوعيه ذو الكثافة العالية والواطئة والكلورين وحامض الهايدروكلوريك،وانابيب الــ (PVC) والبلاستيك الطري والصلب المستخدمان في وسائل التكرير،والصناديق واقفاص الشحن والرزم وقطع السلوفان وافلام التصوير السينمائي والفوتوغرافي وآلات التسجيل الشريطية ومنتجات اضافية يدخل البلاستيك ومشتقات اخرى في صناعتها،والاسمدة الكيميائية ومواد التغليف البلاستيكية المستخدمة في تغليف المحاصيل الزراعية..الخ!ولا زالت مشاريع بتروكيمياوية عديدة قيد الانشاء وحتى لم تجر المباشرة بتشييدها او الغيت عقودها،واهمها:مشروع البتروكيمياويات الثاني الذي كان من المفروض انشائه قرب بغداد،مشروع بترو 2 لذي يتضمن مصفى حديث للنفط وخطوط انتاج بتروكيمياوية تتجاوز 40 منتج من خلال خطوط الأثيلين والهيدروكربونات الحلقية،مشروع الفوسفات الثاني بطاقة تزيد عن 1.5 مليون طن من الاسمدة ويشيد في نفس الموقع الحالي،مشروع انتاج حامض الفوسفوريك بالتعاون مع شركة تاتا الهندية وبتشجيع من الحكومة الهندية وبطاقة تعادل 4 امثال مشروع الفوسفات الحالي!

    المجمعات البتروكيميائية الحالية تتركز في بيجي وخورالزبير والشويرة والقائم!ومجمعا بيجي وخور الزبير انشئا عام 1976 من قبل شركة لومكس الاميركية،ويتكون مجمع معامل البتروكيميائيات في البصرة من ستة معامل ينتج حبيبات بلومر عالية الكثافة وواطئة الكثافة تدخل في جميع الصناعات البلاستيكية،اضافةً الى الاغطية الزراعية وغاز الكلور والصودا الكاوية السائلة.كما كان يزود بعض المنشآت الصناعية بـ 45 ميغاواط قبل توقف محطته الكهربائية بسبب تقادم المحطة وحاجتها للمواد الاحتياطية،ووصل معدل انتاجه من الحبيبات البلاستيكية في التسعينيات الى 40 الف طن سنوياً،وبعد عام 2003 تردى الانتاج لأقل من 10 آلاف طن سنويا!

   الصناعات الكيمياوية من جهتها تعد ذات اهمية كبيرة للاقتصاد العراقي بتداخلاتها القطاعية الواسعة مع بقية قطاعات الصناعة التحويلية والزراعية كالاسمدة الكيمياوية واستخدام الفوسفور في الصناعات الغذائية ودعم الصناعة الجلدية ودباغة الجلود وبعض الصناعات النسيجية..!انها الصناعات التي يغلب عليها ويسيطر على عملياتها الطبيعة الكيمياوية!ويبلغ عدد الشركات العاملة في القطاع الكيمياوي بالعراق 21 شركة عامة و2251 مشروع مسجل وكامل التأسيس في القطاع الخاص لغاية 1/4/2001!حصة بغداد منها حوالي 1535 مشروع!وحتى ذلك التاريخ بلغ عدد المشاريع قيد التأسيس 1226،حصة بغداد منها 418 مشروع!كما بلغ عدد الاجازات الممنوحة للقطاع الكيمياوي المختلط 12 اجازة من مجموع 44 اجازة!

 

المؤشرات الاقتصادية بالاسعار الجارية في قطاع الصناعات الكيمياوية اعوام 1995 - 2007

 

 

 

الاسهام النسبي للصناعات الكيمياوية في قطاع الصناعات التحويلية بالعراق اعوام 1995 - 2007

 

العام ونسب المساهمة

نسبة المساهمة لقيمة الانتاج %

نسبة المساهمة لقيمة مستلزمات الانتاج %

نسبة المساهمة للقيمة المضافة %

نسبة المساهمة لعدد المشتغلين %

1995

2.3

3.01

1.1

13

1996

23.3

14.8

34.1

13.7

1997

15.4

13.9

17.5

13.04

1998

18.4

14.5

23.1

13.8

1999

30.4

33.04

27.6

16.02

2000

25.5

18.5

37

12.04

2001

18.3

14.03

23

13.04

2002

18.4

11.6

11.8

15.5

2003

13.8

2.7

29.5

19.1

2004

19.2

18.1

20.8

18.6

2005

24.2

19.7

29.7

23.02

2006

30.2

26.1

34.5

13.9

2007

35.2

25.7

44.5

17.6

 

    في عام 1969 تأسست الشركة العامة لصناعة الاسمدة الكيمياوية في البصرة،وفي بداية عام 1971 تم تشغيل وحدات المصنع التابع للشركة،وظهر الانتاج بالطاقات القصوى حزيران 1971.وفي عام 1978 افتتح مشروع توسيع طاقات المعمل المذكور لانتاج سماد اليوريا والامونيا.كما جرى انشاء مصنعين عملاقين لانتاج سماد اليوريا بموقع خور الزبير عام 1979.وفي نفس العام تم دمج الشركتين(ابي الخصيب/خور الزبير)بمنشأة واحدة سميت المنشأة العامة لصناعة الاسمدة في البصرة والتي تعرف اليوم بالشركة العامة لصناعة الاسمدة/المنطقة الجنوبية.

    بدأ مشروع الاسمدة الكيمياوية في القائم والمرتبط بمناجم عكاشات بخط سكة حديد بالانتاج عام 1984،كان يحول 3.4 مليون طن من الفوسفات سنويا الى اسمدة.وعندما بدأ انتاج القائم الفعلي اصبح العراق مكتفيا ذاتيا من الاسمدة،وان ثلاثة ارباع انتاج المشروع كانت تصدر للخارج.هذا المشروع يواجه اليوم ايضا العراقيل والمعوقات!

     الصناعات الكيمياوية والبتروكيمياوية المتمركزة في خور الزبير،كانت ثاني اكبر رافد صناعي للعمال،يؤمن عمل 17% من القوى العاملة في قطاع الصناعة.وكان يحسب للصناعات الكيمياوية والبتروكيميائية ما مقداره 30% من مجمل مردود الانتاج الصناعي نظرا لارتفاع اسعار المواد الاولية الداخلة في الانتاج والقيمة المضافة – اكثر من 150%.

   توقف المجمع البتروكيمياوي في خور الزبير عن العمل نهائيا اواسط 2007 بسبب انخفاض تزويد المعامل بضغط الغاز الطبيعي،والانقطاع المستمر للتيار الكهربائي،اضافة الى عدم توفر المواد الاحتياطية،واعيد افتتاحه مجددا مطلع تشرين الثاني 2007 بقرار من وزارة الصناعة وبضغط من الرأي العام.وصل معدل انتاج المجمع من الحبيبات البلاستيكية في تسعينيات القرن العشرين 40000 طن سنويا،وبعد انهيار النظام السابق تردى الانتاج الى 10000 طن سنويا.لقد شهدت بنية الناتج المحلي الاجمالي العراقي عام 2006 والنصف الاول من عام 2007 تدهورا كبيرا في الاوضاع الاقتصادية للقطاعات الانتاجية(الزراعة والصناعة التحويلية)حيث تشير التقارير الى ان مساهمة الصناعات التحويلية في الناتج المحلي الاجمالي تدنت بشكل كبير،حتى وصلت الى 1.5% في عام 2006 مقارنة مع 4.5% في عام 1980!

 

المعامل البتروكيمياوية في البصرة والشركات صاحبة الامتياز

 

 

الشركة صاحبة الامتياز

المعمل

ABB LUMMUS GLOBAL USA

الاثيلين

كوانتوم USI  الامريكية

بولي اثيلين واطيء الكثافة

فيلبس الامريكية

بولي اثيلين عالي الكثافة

هوكر  الامريكية

الكلورين والصودا الكاوية

شركة   STUFFER

V.C.M

STUFFER

بولي فينيل كلورايد


الطاقة الانتاجية لبعض معامل البتروكيميائيات في البصرة

 

المعامل

الطاقة التصميمية(MTA)(طن متري/عام)

الاثيلين

132000

الفينيل كلورايد مونيمر(V.C.M.)

66000

البولي اثيلين عالي الكثافة

30000

البولي اثيلين واطئ الكثافة

60000

البولي فينيل كلورايد(P.V.C.)

60000

سائل الكلور

42000

كلورين/صودا كاوية

84000/42000

معمل التلوين  MB

450اسود -   450 ملون

معمل التركيب (compounding)

6000


  نجح العراق بالسبعينات من القرن الماضي في اقامة صناعات بتروكيميائية رائدة تتمتع بقدرات تنافسية عالية في الاسواق العالمية،الأمر الذي عرضه للكثير من المعوقات الكمية وغير الكمية التي استهدفت تضييق الخناق على منتجاته والحد من قدرته على النفاذ الى اسواق الاستهلاك العالمية لاسيما الاسواق الاوروبية والامريكية،الا انه برغم ذلك يواصل تعزيز تنافسيته بفضل عدد من المزايا النسبية التي تتوفر له ومنها امدادات الغاز واقتصادية قوته العاملة.ان انقاذ وتأهيل المنشآت البتروكيميائية العملاقة وتمكينها من تجاوز مشاكل ومعوقات عملها يعود بالفائدة على باقي القطاعات الاقتصادية الاخرى بدلا من استيراد المواد من الخارج (دول الجوار) بأسعار مرتفعة ونوعيات رديئة.

    يذكر ان وزارة النفط والمعادن تتولى ادارة الصناعات البتروكيمياوية في العراق بينما تتولى وزارة الصناعة مسؤولية ادارة معامل صناعات كيمياوية اخرى،واهمها الشركة العامة للصناعات الكيمياوية والبلاستيكية في الزعفرانية INCPالتي تنتج الاسفنج الصناعي و الجلد المكبوس ورقائق البوليستايرين والجلود الرغوية والاغطية الزراعية والاكياس المصنوعة من البولي اثيلين والصناديق البلاستيكية!وهي شركة مختلطة.وساندت هذه الشركة المجمعات البتروكيميائية والشركة العراقية لصناعة الاسمدة في انتاج العديد من الحبيبات اللدائنية عالية الجودة ورخيصة الثمن والتي تعتبر المادة الاولية والاساسية لجميع الصناعات البلاستيكية!وهناك العديد من الشركات الصناعية الحكومية المتخصصة في مجال الصناعات البلاستيكية كانت تعتمد على هذه المنتجات(الحبيبات اللدائنية)،ومن هذه الشركات:

1- شركة الانابيب البلاستيكية/ميسان،على طريق عمارة – بغداد،وتنتج الانابيب البلاستيكية لاقطار مختلفة تصل الى 80 سم لشبكات الماء والمجاري.كما تنتج الكاشي البلاستيكي بطاقة 4.8 مليون متر مربع/السنة اي مايعادل 75 مليون كاشية/السنة(ابعاد 30×30 ×0.2 سم)،ومواد التغليف للابنية ومود الديكورات والعلب والاكياس البلاستيكية!وتسهم في تدوير المخلفات البلاستيكية التي تشكل حاليا خطرا كبيرا على البيئة.

2- شركة النعمان العامة/منظومات الري بالرش والتنقيط/تصنيع عسكري/بغداد.

3- شركة المواد الانشائية/مصنع سعيدة/بغداد.

   الهجوم الايراني على مشروع الأسمدة في منطقة البصرة قطع الفائض من الاسمدة العراقية.وفي عام 1986 حصل العراق على قرض ب 10 ملايين دولار من بنك الانماء الاسلامي لاستيراد سماد اليوريا،وفي 1987 استمر العراق باستيراد الاسمدة كتدبير طارئ.في هذا الوقت كان هناك العديد من مشاريع صناعة الاسمدة تحت الانشاء عام 1987،في الشويرة قرب الموصل،وفي بيجي.وكان اكمالها سيجعل مجموع معامل الاسمدة خمس معامل،وليزيد من الصادرات بشكل ملحوظ!

 

الأسمدة المجهزة للفلاحين حسب النوع للسنوات 2004-2010 /الكمية (طن)

 

نوع السماد

السنوات

2004

2005

2006

2007

2008

2009

2010

سوبر فوسفات

-

-

-

2265

2114

295

-

أسمدة مركبة N.P.K

-

-

-

-

1400

-

-

أسمدة مركبة N.P

16818

13928

29993

61258

87776

122273

130146

سماد مخلوط

-

-

-

-

-

-

-

داب

26887

114274

40773

2312

229

-

16

يوريا

211588

310783

202928

162225

159447

212239

194749

المجموع

255293

438985

273694

228060

250966

334807

324911

 

    شركة الطارق العامة(من منشآت التصنيع العسكري سابقا) في الفلوجة احدى شركات وزارة الصناعة والمعادن من الشركات المختصة في صناعة المبيدات والاسمدة الزراعية منذ تأسيسها عام 1991،تضم مصنعين الاول لانتاج المبيدات الزراعية"المبيدات الحشرية ومبيدات الادغال ومبيدات الصحة العامة اضافة الى مبيدات فطرية وقوارض وعناكب"وانواع من الاسمدة الزراعية،والتي كانت جميعها تسوق لصالح وزارة الزراعة والفلاحين.

المبيدات المجهزة للفلاحين حسب النوع

للسنوات 2004 -2010 /الكمية (طن)

 

 

نوع المبيد

الاعوام

2004

2005

2006

2007

2008

2009

2010

راكسيل

232.673

48

27

34

2

27.33

38.60

ديفيدند

12.506

158

17

86

11

26.05

-

توبك

2.981

44

68

61

37

1.02

32.55

الوكسان 28 %

0.010

12

48

12

0.050

-

-

الوكسان 37%

0.041

20

63

18

0.025

-

-

بافستين 50%

0.352

11

-

2

0.218

-

-

دومارك

0.016

5

4

1

0.214

0.04

-

تريبون

4.800

131

-

7

5

3.50

-

سربون

0.008

3

6

2

0.369

0.02

-

شيفالير

1.034

14

39

38

30

14.33

25.23

لينتور

3.810

2

12

14

10

0.48

0.33

كرانستار

0.100

1

2

0.122

0.780

0.01

0.01

ترفلان

19.213

23

11

3

0.020

-

0.04

روفيرال

0.092

2

6

1

0.847

0.36

0.01

هستاثيون

0.327

21

8

4

1

-

-

كرامكسون

3.373

27

13

1

0.617

0.62

-

استام اف

29.706

310

282

339

332

72.29

1.40

بافستين معلق

0.220

-

-

-

-

-

-

ترميدور

0.001

-

7

4

0.695

0.01

-

باسميد حبب

0.010

-

-

-

-

-

-

كيموفوم / محلي

2.025

-

5

-

-

7.44

-

روبيكان

0.010

0.015

-

-

-

-

-

كيموفن / محلي

0.632

-

-

0.010

-

-

-

ديازينون / محلي

0.005

117

109

9

0.75

-

-

كيموسبان / محلي

0.988

2

0.297

0.565

0.232

-

-

كارباريل 10%

0.039

8

12

-

73

75.98

75.21

فايكوزين

0.012

-

0.003

-

-

-

-

دومارك

0.598

-

-

-

-

-

-

بايثرويد

0.442

4

13

0.008

0.252

0.19

-

كونفيدور

0.018

5

5

0.325

0.003

-

-

كيرب

0.074

0.125

-

0.001

-

-

-

اترارات (عصارة)

45.000

0.055

-

0.001

-

-

-

ميداميك

0.005

0.024

0.300

0.430

-

-

-

بافستين

0.490

-

0.006

-

-

2.00

-

كيموباف / محلي

0.284

-

-

0.001

-

-

-

 

   والثاني مصنع لانتاج الكلور السائل والصودا الكاوية والقشرية وحامض الهيدروكلوريك وهايبوكلورات الصوديوم.وقد تأثرت الشركة بشكل كبير بالاضطرابات الامنية بعد عام 2003 حيث توقف انتاج المصانع!وهذا هو حال معامل شركة ذات الصواري العامة للصناعات الكيمياوية في بغداد والشركة العامة لصناعات الاصباغ الحديثة IMPI في الزعفرانية التي تأسست عام 1976 وتعاني من تلكؤ وزارة النفط في تجهيزها بالمذيبات!وشركة الفرات العامة للصناعات الكيمياوية في المسيب!والشركة العامة للصناعات المطاطية في الديوانية،وشركة ابن سينا للصناعات الكيمياوية في الطارمية.

   الى ذلك،يمكن اعتبار شبكات المياه في العراق مثال صارخ للأضرار التي لحقت بالبنى التحتية،اضافة الى تدني مستوى الصيانة والافتقار الى الكوادر الماهرة،وهو ما ادى الى تلوث مياه الشرب وشحتها وازدياد نسبة الامراض وارتفاع اسعار المياه المعدنية التي تثقل كاهل الأسر متوسطة الدخل،والتي يستورد بعضها من بلدان لا تملك من مصادر المياه سوى الآبار.وافتتحت معامل المياه الصحية بعد سقوط النظام الدكتاتوري،وقد وصل عدد المعامل في العراق الى اكثر من 150 معملا اغلبها في العاصمة بغداد،وتتفاوت اسعار العبوات المخصصة للماء الصحي سعة 20 لترا ما بين 1500 دينار – 3000 دينار،وهناك عبوات تصل اسعارها الى سبعة دولارات.اغلب الشركات تقوم بتعبئة العبوات من انابيب المياه مباشرة دون اخضاعها الى الفحوصات المختبرية وعمليات الهدرجة!اما المياه المعدنية المستوردة فهي معرضة لعمليات الغش الكبيرة،حالها حال بقية السلع في السوق العراقية،من قبل المستوردين اذ يتلاعبون بتاريخ الصلاحية وسنة الصنع!

   تسعى المعامل البلاستيكية في الشركات البتروكيمياوية المنتجة لخام البلاستيك،وشركات المواد الانشائية للحصول على شهادات المطابقة الصحية والغذائية،والالتزام بالمواصفات الصحية العالمية ومطابقة جميع شروط السلامة البيئية عن طريق اختبار منتجاتها لدى معاهد عالمية معتمدة من قبل هيئات دولية.وعموما فان استخدام المواد البلاستيكية والألياف الصناعية يعتبر آمنا صحيا،وليست هناك مخاوف حقيقية تدعو للقلق او الخوف من استخدام هذه المنتجات اذا تمت عملية تصنيعها واستخدامها بصورة متوافقة مع توصيات مصانع المادة الخام.ويفتقد العراق الى اساليب اعادة تدوير القناني البلاستيكية المتوافرة فى القمامة بعد استعمالها والتخلص منها كاعادة جمعها وطحنها وتحويلها مرة اخرى الى منتجات مختلفة تستعمل مرة أخرى كتصنيع الأكياس البلاستيكية السوداء!وتتم هذه العملية عادة فى مصانع انتاج المنتجات البلاستيكية ذاتها!

 

  • ·      الصناعات العسكرية

 

   انتشرت شركات التصنيع العسكري في العراق،وتنوع انتاجها لكل ما تحتاجه الصناعة العسكرية والمدنية معا،ومنها انتاج قوالب صناعية لانتاج المكائن والمعدات الثقيلة في نينوى وصلاح الدين وبابل والبصرة وبغداد وكربلاء وغيرها من مدن العراق المختلفة.ومن المشاريع العملاقة التي شيدت وقتها:

-                               الرشيد لصناعة الصواريخ بعيدة المدى وما هو ادنى منها

-                               القعقاع لانتاج كل ما له علاقة بالمتفجرات

-                               حطين لصناعة بعض انواع الاسلحة والعتاد

-                               الحكم لانتاج مواد بايولوجية

-                               القادسية لانتاج مكائن ثقيلة ومعدات تكنولوجية

-                               شركة لانتاج منتجات السليكون وشحومه المختلفة

-             شركة المنصور العامة/انتاج الخلايا الشمسية السيلكونية،وانتاج النيتروجين السائل وماء الفرات ناتجا عرضيا وغيرها!

-             شركة العز العامة/انتاج الدوائر المتكاملة والترنسستورات والدايودات ودوائر المعالجة الالكترونية وغيرها

-             شركة الرازي العامة/شركة بحثية اضافة الى انتاج ليزر ثاني اوكسيد الكربون ذو الطاقة العالية وغيرها من الليزرات كليزر النيتروجين والنيدميوم – ياك وغيرها

-             شركة الحارث العامة/انتاج قوالب الالمنيوم بمختلف انواعها وتجهيز دوائر الدولة والمواطنين بها و بأسعار تعاونيه مدعومة وغيرها

-             شركة الميلاد العامة / شركة بحثية اضافة الى انتاج الكواشف بأنواعها المفردة والرباعية والمصفوفة وكواشف شوتكي وانتاج البرامجيات المتقدمة التي لها علاقة بالحرب الالكترونية وغيرها

-                               شركة الطارق/انتاج السلاح الكيمياوي

-                               شركة النهروان/ انتاج السلاح الكيمياوي

-                               شركة ابن الوليد التي كانت مختصة بتجميع وادامة المعدات الثقيلة منذ تاسيسها عام 1987.

-                               شركة الصناعات الهندسية الثقيلة

 

   وهناك العشرات من الشركات والمصانع الاخرى فضلا عن شركة الاثير الخاصة بالصناعة والبحوث النووية التي هي امتداد متطور لمنشآت التويثة.يذكر ان النزعة العسكرية العدوانية وافتعال الحروب المتتالية كانت السبب الرئيسي الاول الذي دفع الدكتاتورية البعثية الصدامية الى التوسع في اقامة الصناعات العسكرية،وبعضها خصص لانتاج اسلحة الدمار الشامل!

   تميزت المؤسسة العسكرية العراقية في العقود المتأخرة،اي قبل اقدام الاميركان على حل وزارة الدفاع،بالنمو المطرد المفرط قياسا الى السكان!ونمت حوالي 14 مرة بين 1950 – 1980 فقط في الوقت الذي نمى فيه حجم السكان 3 مرات،والجهاز الاداري للدولة 10 مرات فقط .وفي عهد البعث بلغ التناسب بين القوات المسلحة والسكان نسبة 32.5 لكل الف وحتى 60 لكل الف،وهي اعلى نسب في العالم لأن المعدل العالمي 7 لكل الف نسمة زمن السلم!كما بلغ الانفاق العسكري العراقي عام 1994 ما يعادل 14.6% من الناتج الاجمالي الوطني اي الانفاق الاعلى بمستوياته في جميع البلدان العربية.ويبلغ هذا المعدل 3.2% عالميا و 3.6% في البلدان النامية.ومع افول العهد الصدامي هبطت القدرات العسكرية العراقية الا ان الماكنة العسكرية احتفظت بقدرتها على توجيه اللكمات لضمان بقاء صدام حسين في السلطة!وامتلك العراق قبيل سقوط الطاغوت:2000 دبابة،و 200 – 300 طائرة اعتراضية وهجومية،1000 عربة مصفحة مدرعة،2000 ناقلة جنود،800 دبابة خفيفة للمشاة،200 مدفع ذاتي الاطلاق و1500 مدفع آخر متطور!و100 طائرة هليكوبتر،6000 مدفع مضاد للطائرات،1000 صاروخ ارض – جو!وصواريخ سكود وترسانة فتاكة من اسلحة الدمار الشامل!  

   واقر المجتمع الدولي والامم المتحدة استخدام العراق للسلاح الكيمياوي المثير للاعصاب والاكثر تطايرا ابان الحرب مع ايران"ومنها الخردل المنفط"!وهذا الاقرار لم يعف ايران من استخدامها السلاح الكيمياوي ايضا على نطاق محدود!كما استخدمت الدكتاتورية البائدة السلاح الكيمياوي ضد الشعب الكردي في عمليات الانفال سيئة الصيت 1987 - 1988،والذي ذهب ضحيتها عشرات الآلاف من العراقيين!    

    مع كل الامتيازات المادية والمعنوية التي منحت للكادر العامل في الصناعات العسكرية فانها لم تواز  اعمال حلبه واستغلال مهاراته وكفاءاته لتطوير الآلة العسكرية وهضم التكنولوجيا الحربية والمعلوماتية المتقدمة للغرب،وحرم عليه النشاط الديمقراطي والسياسي والنقابي والمهني والأكاديمي الحر وضمان حق الانتساب الى المؤسسات المدنية!هذا ليس بمعزل عن اضطراب وهشاشة وانعدام كامل اسس المجتمع المدني العراقي في العقود الاربعة الاخيرة!وقد ارهقت هذه الكفاءات مع بقية التشكيلات والمراتب العسكرية في النشاط الحربي المستمر  خارج حدود البلاد وداخلها لقهر الشعب،ولتثبيت مواقعهم المخطط لها في معسكر اعداء الشعب.واستخدمتهم الدكتاتورية وقودا باهض الثمن لتطوير اسلحتها التدميرية التقليدية والمتطورة وبذل الجهد لتأطير سايكولوجيتهم للركوع امام الطغاة وخدمة مآرب الأسياد في النزعة الحربية والتوسع العدواني والفاشية وغرست فيهم عقدة الذنب جراء استخدام الأسلحة الفتاكة وليبقوا في هذا الشرك القاتل!

   تعارضت العسكريتاريا في العراق مع التقدم العلمي التكنولوجي والمعلوماتي الذي يشيع التحرر ويكرس المسارات الديمقراطية،واتسمت بالحماقات والجهل المطبق والاستعراض البهلواني العدواني لأنها نزعة نخب عصبوية رجعية بامتياز.وكانت الانفال ضد الكرد شاهدا على الرعونة وغدر العصر في آن،ولتؤكد ان الصناعة العسكرية الحديثة تشكل خطرا هائلا اذا لم تكن تحت اشراف اناس يمتلكون الضمير والثقافة والمسؤولية.

   بعد عام 2003 جرى اعادة هيكلة وتحويل 18 من منشآت التصنيع العسكري السابقة الى مصانع مدنية بموجب قرار لمجلس الوزراء صدر عام 2009،وبعد عرضها للاستثمار لرفد الصناعة الوطنية بمنتجات جديدة وذات مواصفات جيدة قياساً بالمستورد في اطار استراتيجية مشتركة بين العراق والامم المتحدة،وبعد توقف دام سبعة اعوام!وقد حصلت عدة شركات اجنبية على عقود استثمار اعادة تأهيل هذه المنشآت ورفد الاسواق العراقية بمنتجاتها بأسعار تنافسية!واستبعدت وزارتي الصناعة والعلوم والتكنولوجيا العراقية في خطوتها هذه الشركات التي تختص بصناعة الاسلحة والتي جرى ضمها الى وزارة الدفاع!ولم يبق من بعض الشركات التابعة للتصنيع العسكري سوى الملاك والارض حيث دمرت بالكامل في حرب 2003!

  اثبت التاريخ تآلف العسكرياتية(عسكرة المجتمع) والميليشياتية(اشاعة الميليشيات) والشمولية(التوتاليتارية) والولاءات دوت الوطنية(الطائفية والعشائرية ...)والافكار التقليدية والارهاب لتدمير وتهميش المؤسساتية المدنية وهيئات حقوق الانسان وزعزعة الامن الوطني الحق.ومعروف ان قاعدة اي امن وطني تستند على القدرة على البقاء والاستمرار وضمان الاستقلال السياسي الوطني الناجز وكفالة وحدة الاراضي والدفاع عن الوطن والمواطنين من التهديدات الخارجية،والقدرة على ادامة الطابع الوطني للدولة وتحقيق مستوى معين من الرفاه الاجتماعي والاقتصادي!لقد أخل صدام حسين بالامن الوطني العراقي والذي يسير اليوم على عكازات اجنبية وطائفية بالشراكتين الاميركية والايرانية الكاملتين! 

 

  • ·                                   الصناعات الانشائية والاسمنت والزجاج والسيراميك

 

   ازدهرت الصناعات الانشائية في سبعينات وثمانينات القرن المنصرم في بلادنا،فقد تم تحديث معامل الاسمنت في السماوة وبادوش وحمام العليل،كما شهدت السنوات اللاحقة إقامة مصانع جديدة في كربلاء وطاسلوجة (السليمانية)والكوفة وكربلاء وكبيسة والقائم وسنجار والخازر ومعمل الاسمنت الابيض في الفلوجة!وتم تحديث معامل الطابوق في بغداد والصويرة والكوت وميسان وتكريت وكربلاء وديالى!وانشاء ثلاثة مشاريع لانتاج الكونكريت الخفيف(الثرمستون) والعديد من مشاريع الطابوق الطيني الحديثة في بغداد وحمام العليل والبصرة،ومشاريع للطابوق الجيري في البصرة والموصل،كما تم انشاء عدد من مشاريع الجبس (الجص) الحديثة،ومصنع الانابيب البلاستيكية في بغداد كمقدمة للاستغناء عن الانابيب الاسبستية بسبب اضرارها الصحية والبيئية،ومصنع اخر للانابيب البلاستيكية في العمارة!الى جانب معمل الزجاج والسيراميك في الانبار.

   وبموازاة قطاع الدولة تم دعم المؤسسة العامة للتنمية الصناعية والمصرف الصناعي واتحاد الصناعات العراقي لتطوير وتحديث بعض صناعات القطاع الخاص،حيث تم تنفيذ مجمع النهروان(صناعة الطابوق في منطقة النهروان شرق بغداد حيث بنت لها الحكومة العراقية اواسط الثمانينات معملا لمعالجة المياه وزودتهم بالوقود)الذي خصص جزء منه للصناعات الملوثة.ولأول مرة في العراق تم تطبيق قواعد صارمة في اجازة معامل الطابوق الطيني من اجل حماية البيئة من التلوث!

 

عدد العاملين في القطاع الخاص بالصناعات الانشائية حسب اصنافهم

 ومجموع الأجور المدفوعة للسنوات 2003- 2008  (الأجور:الف دينار)

 

أصناف العاملين

2003

2004

2005

2006

2007

2008

العدد

الأجور

العدد

الأجور

العدد

الأجور

العدد

الأجور

العدد

الأجور

العدد

الأجور

عامل غير ماهر

12401

13476240

35475

26636505

34904

27165460

2511

46235152

20304

37494722

12088

20923410

عامل شبه ماهر

1754

2673923

1794

4355019

1946

4746994

1523

1022474

1267

8275583

847

6317688

عامل ماهر

3491

12886695

4760

24501857

4551

24132185

3316

45008420

2639

37121996

1577

23118625

أخرى

0

41234671

0

54019206

0

54790223

0

103737698

0

71602743

0

81833149

المجموع

17646

70271529

42029

109512587

41401

110834862

7350

196003744

24210

154495044

14512

132192872

 

 

عدد العاملين في القطاع الخاص بالصناعات الانشائية حسب اصنافهم

ومجموع الأجور المدفوعة حسب المحافظات لسنة 2008 (الاجور:الف دينار)

 

 

المحافظة

عمال غير ماهرين

عمال شبه ماهرين

عمال ماهرين

اخرى

المجموع

العدد

الاجور

العدد

الاجور

العدد

الاجور

الاجور

العدد

الاجور

نينوى

171

369820

2

12593

28

240438

2369562

12621

2610000

كركوك

1247

2155537

72

514640

175

2692960

6716516

514815

9409476

ديالى

1666

2255570

127

1093985

217

3212820

16847641

1094202

20060461

الانبار

900

1296149

77

683614

128

1801584

11501696

683742

13303280

بغداد

1597

2529440

113

726759

193

2855989

15474632

726952

18330621

بابل

538

868256

31

276884

64

947880

2752850

276948

3700730

كربلاء

453

684273

16

85445

56

818452

0

85501

818452

واسط

667

2402132

26

192115

88

1302267

5439878

192203

6742145

صلاح الدين

1636

3534746

173

1279617

206

3050132

4582321

1279823

7632453

النجف

970

1350365

130

860387

129

1915444

6965216

860516

8880660

القادسية

784

1128829

46

307632

103

1480922

3501

307735

1484423

المثنى

269

645382

11

84028

32

454508

1202983

84060

1657491

ذي قار

452

586188

12

107979

66

978285

5070565

108045

6048850

ميسان

250

431379

1

8631

34

508001

165332

8665

673333

البصرة

488

685344

10

83379

58

858943

2740456

83437

3599399

كردستان

دهوك

ــ

ــ

ــ

ــ

ــ

ــ

ــ

ــ

ــ

اربيل

ــ

ــ

ــ

ــ

ــ

ــ

ــ

ــ

ــ

السليمانية

ــ

ــ

ــ

ــ

ــ

ــ

ــ

ــ

ــ

المجموع

12088

20923410

847

6317688

1577

23118625

81833149

6319265

104951774

 

 

 

عدد العاملين في القطاع الخاص بالصناعات الانشائية حسب اصنافهم

 ومجموع الأجور المدفوعة حسب المحافظات لسنة 2007(الأجور:الف دينار)

 

 

المحافظة

عمال غير ماهرين

عمال شبه ماهرين

عمال ماهرين

أخرى

المجموع

العدد

الأجور

العدد

الأجور

العدد

الأجور

الأجور

العدد

الأجور

نينوى

328

708039

4

32663

53

785621

1550595

385

3076918

كركوك

2267

4895871

131

1082273

317

4691272

7362979

2715

18032395

ديالى

188

325088

14

83612

25

254874

924081

227

1587655

الانبار

144

311417

12

91978

20

237394

557442

176

1198231

بغداد

2549

5506714

178

1208954

309

5488999

24413621

3036

36618288

بابل

1231

1772610

67

498402

149

1760114

2220216

1447

6251342

كربلاء

1032

1782878

36

158441

129

1366926

0

1197

3308245

واسط

1366

2164303

52

432994

180

2666387

4144666

1598

9408350

صلاح الدين

3042

5257361

324

1439425

385

3990306

8321151

3751

19008243

النجف

2037

3520729

277

2135081

272

4029675

9288050

2586

18973535

القادسية

912

1969948

55

404495

119

1764181

5679

1086

4144303

المثنى

418

722539

18

125400

49

728768

746101

485

2322808

ذي قار

1848

3193430

47

280632

270

3601342

7598236

2165

14673640

ميسان

648

1399317

3

12645

90

1329252

168626

741

2909840

البصرة

2294

3964478

49

288588

272

4426885

4301300

2615

12981251

كردستان

دهوك

ــ

ــ

ــ

ــ

ــ

ــ

ــ

ــ

ــ

اربيل

ــ

ــ

ــ

ــ

ــ

ــ

ــ

ــ

ــ

السليمانية

ــ

ــ

ــ

ــ

ــ

ــ

ــ

ــ

ــ

المجموع

20304

37494722

1267

8275583

2639

37121996

71602743

24210

154495044

 

   مستقبل الصناعات الانشائية في العراق واعد مع مااكدته الخطط الاحصائية التنموية الصادرة عن وزارة التخطيط والتعاون الانمائي اذ تؤكد على ان العراق بحاجة الى (1 - 3.5) مليون وحدة سكنية.ومع ذلك يعج السوق العراقي اليوم بحزم الطابوق الايراني المستورد بأسعار رخيصة مقارنة مع اسعار الطابوق المحلي(ثلث السعر)!رغم الاضرار بمصالح المنتج المحلي والاقتصاد الوطني والعاملين في صناعة الطابوق.الصناعات الانشائية تعد الاكثر تضررا بسبب عدم امكانية منتجاتها من المنافسة في السوق المحلية وايجاد منافذ بديلة للبيع وتصدير المنتج كما هو الحال في الصناعات الاخرى.وبدل ان تعتبر وزارة الصناعة والمعادن المصدر الأساس لتوفير مواد البناء وتصنيعها،والنهوض بحركة تشييد عامرة وتأمين الموارد لها،فأن الصناعات الانشائية الوطنية تعاني اليوم من منافسة مدمرة تؤدي في نهاية المطاف الى اختفاء هذه الصناعة الازلية في العراق وتسريح العاملين من معاملها.

      جميع شركات القطاع الحكومي ومن ضمنهاالشركة العامة للاسمنت العراقية تعاني سياسة السوق المفتوحة والاغراقبالانتاج المستورد الرديء مع انها كانت تصدر انتاجها منذ عام 1951،لذاتعد  من الشركات العريقة حيث تأسست عام 1936 بأسم شركة الاسمنتالعراقية المساهمة.وبسبب ظروف الحرب العالمية الثانيةتوقفت بعض خطوطها العاملة وبدأ الانتاج الفعلي عام 1949 في معمل اسمنتبغداد (بفرن واحد بالطريقة الرطبة)،وتم توسيع معمل اسمنت بغداد باضافةثلاثة خطوط انتاجية جديدة حتى عام 1955،حيث بلغت الطاقة التصميمية 400000 طن سنويا،وفي تموز عام 1964 تم تغيير اسم الشركة الى الشركةالعامة للاسمنت العراقية.تقوم الشركة حاليا بادارة وتشغيل عدة  معامل لانتاج انواع من الاسمنت موزعة كالتالي:

-   معمل اسمنتالفلوجة الذي يعمل بالطريقة الجافة وبثلاثة خطوط انتاجيةوبطاقة 290000 طن سنويا،من الاسمنت الابيض – بدأ الانتاج في الخطالاول عام 1978،والثاني عام 1984،والثالث عام 1985.

-   معملاسمنت كبيسة،ويعمل بالطريقة الجافة بخطين انتاجيينوبطاقة 2 مليون طن سنويا من الاسمنت البورتلاندي الاعتيادي،بدأ الانتاجعام 1983.

-   معمل اسمنت القائم،ويعملبالطريقة الجافة بخط انتاجي واحد وبطاقة نصف مليون طن سنويا من الاسمنتالبورتلاندي المقاوم للاملاح،بدأ الانتاج عام 1989.

-   معمل اسمنتكركوك،ويعمل بالطريقة الجافة بخطين انتاجيينوبطاقة مليون طن سنويا من الاسمنت البورتلاندي الاعتيادي،بدأ الانتاجعام 1984.

-      معمل اسمنت الخازر.

-      معمل اسمنت كربلاء.

   وتنتج المعامل المذكورة 3 انواع من الاسمنت؛العادي والمقاوم والابيض،كما يمكن ان تنتج انواعا اخرى من الاسمنت وحسب الطلب.

 

الانتاج السنوي للاسمنت في بعض المعامل العراقية بالاطنان

 

العام

معمل اسمنت كركوك

معمل اسمنت سنجار

معمل اسمنت القائم

معمل اسمنت كربلاء

اسمنت

كلنكر

اسمنت

كلنكر

اسمنت

كلنكر

اسمنت

كلنكر

1989

 

 

 

 

90367

130283

 

 

1990

 

 

 

 

164611

208409

 

 

1991

 

 

 

 

0

0

 

 

1992

 

 

 

 

0

0

 

 

1993

 

 

 

 

163674

102125

46495

590406

1994

 

 

 

 

79915

115834

98777

133213

1995

86320

130372

153740

 

66673

97078

80952

146228

1996

128480

112337

78717

 

83502

105915

87260

166687

1997

201607

165411

150420

 

146070

159032

173318

153864

1998

162173

170579

176717

 

178905

155843

272213

229848

1999

368324

344273

202484

 

258396

227872

257418

245026

2000

495370

538725

230733

 

324800

305472

288030

161822

2001

636193

568620

299089

 

371491

386306

429888

509197

2002

866937

787154

621342

 

413814

450045

407738

510181

2003

274953

267275

167089

 

185785

132548

11732

 

2004

215371

258344

237699

 

123282

105842

119905

138523.493

2005

373695

284058

237699

 

135830

138066

 

 

2006

439355

398914

154548

 

 

 

 

 

 

     بلغت الطاقة الانتاجية من الاسمنت عام 1987 حوالي 12 مليون طن،وكانت الدولة تخطط لزيادة الانتاج الى الضعف تقريبا.كما كان مقدار الاستهلاك المحلي عام 1986 حوالي 7.5 مليون طن،وكان الفائض يصدر الى الخارج،وكانت مصر لوحدها تستورد مليون طن.وتبعا لتقارير اخيرة للجهاز المركزي للتقييس والسيطرةالنوعية التابع لوزارة التخطيط فانه قد تم ضبط كميات كبيرة من الاسمنت المستورد منايران والكويت والسعودية في اسواق بغداد التجارية وعدد من المحافظاتالعراقية غير صالح للاستخدام بعد قيام هذا الجهاز بفحص عينات عشوائية منالاسواق المحلية اثبتت النتائج عدم كفاءتها وعدم مطابقتها للمواصفاتالمختبرية وبالتالي عدم صلاحيتها في عمليات البناء والاعمار وانشاءالمباني.

     وصل حجم الاستيرادات من الاسمنت فقط عام 2007 الى 5.6 مليون طن ارتفع في الاعوام اللاحقة الى 10 مليون طن اي ان العراق خسر مليار دولار/السنة على اساس انسعر الطن الواحد 100 دولار!وهذا المبلغ يكفي لانشاء ثلاثةمعامل اسمنت كبيرة بطاقة 6 مليون طن/السنة،ويمكن بهذاالمبلغ اعادة تأهيل وتشغيل كافة معامل الاسمنت التابعة لشركات وزارة الصناعةوالمعادن العراقية مع توفير الطاقة الكهربائية لها وانشاء مشاريع صناعية اخرىملحقة بها.

    تقديرات الطلب المستقبلية تشير الى ان العراقيحتاج الى 25 - 30 مليون طن سنويا فيما لو بدأت الدولة بتنفيذ مشاريعهاالتنموية،ورغم ذلك فأن الطلب على الاسمنت المنتج محليا يعاني من انخفاض واضحبسبب ارتفاع اسعاره مقارنة بأسعار الاسمنت المستورد والمتوفر بكثرة في الاسواقالمحلية رغم ان هذا الارتفاع يعود في اغلبه الى اسباب خارجة عن ارادة الشركاتالمنتجة.. فالتضخم المفرط في الايدي العاملة فيها وما ينتج عنه من ارتفاع فيمعدلات البطالة المقنعة(بلغالموجود الفعلي من العاملين خمسة اضعاف ما تحتاجه الطاقات التصميمية والمتاحة،وهذا يعني انخفاض انتاجية العامل وارتفاع كلفة الانتاج وزيادة الاسعاروانعدام فرص المنافسة اي باختصار ارتفاع الكلف التشغيلية نتيجة لهذه الحشودغير المنتجة).ان الدقيقةالواحدة من انقطاع الكهرباء تكلف صناعة الاسمنت العراقية خسارة تعادل 60 مليون..

     ما يقال عن عموم الصناعات الانشائية ينطبق على صناعة الاسمنت والصناعات المحلية الاخرى التي تكاد تنقرض بسبب الاستيراد من مختلف المناشيء وميل المستهلك لشراء السلع المستوردة الرخيصة ودور الحكومة في تفضيل الاستيراد على الانتاج المحلي بفعل القومسيونات التي تحصل عليها جراء الصفقات التجارية!وقدرت الطاقة التصميمية لمصانع الاسمنت عام 2007 بحوالي 18 مليون طن،الا ان الانتاج الفعلي اقل من ذلك بكثير،وفي عام 2008 حصلت شركة ايرانية على ترخيص لانشاء مصنع للاسمنت بطاقة مليون طن سنوياً.وباتت معامل الاسمنت في الفلوجة وخازر وكركوك والكوفة منشآت خاسرة رغم جودة نوعيتها التي تفوق جودة الاسمنت الاجنبي والايراني!

    رغم غنى العراق بالخامات الطبيعية التي تدخل في الصناعات الانشائية والاسمنت فهي لا زالت مهملة ومنها اطيان الكاؤولين الملون والابيض في الصحراء الغربية التي تستخدم عادة في صناعة الاسمنت الابيض والسيراميك والحراريات والعوازل الكهربائية والمرشحات الفخارية وبوادق صهر المعادن،والبوكسايت في الصحراء الغربية الذي يصلح لانتاج الطابوق الحراري،وحجر الكلس في مناطق حوض الفرات والصحراء الغربية الذي يستعمل في صناعة الاسمنت والورق والحديد والصلب والزجاج والصناعات المطاطية،وحجر الدولومايت في الصحراء الغربية الذي يستخدم في انتاج الطابوق الحراري المغنيسي وانتاج المغنيسيا وصناعة الزجاج والحديد الصلب،ورمال السليكا والكوارتزايت في الصحراء الغربية(يستخدم في صناعة الزجاج والسيراميك والحراريات)الا انه يستخدم في بلادنا في صنع البطانات الحامضية للمصاهر والافران،والجبس في وسط العراق وكردستان،والحصى والرمال!وتدخل خامات الحديد الرسوبية الاصل في الصحراء الغربية في صناعة الاسمنت المقاوم!ولا تتوفر الدراسات والبحوث الرسمية اللازمة لتقييم واقع الصناعات الاستخراجية للموارد والثروات الطبيعية.ويتوطن في محافظة الانبار وحدها معملان كبيران لانتاج البورك هما الشركة الاهلية للصناعات الجبسية في قضاء هيت وشركة جبس العراقية المتحدة في الفلوجة!

 

كميات الاحتياطي لبعض مواد الخام الاساسية

 

ت

المادة

الاحتياطي

  1. 1.                                  

خام البوكسايت

750 الف طن احتياطي مؤكد

  1. 2.                                  

اطيان الفلنت

9  مليون طن احتياطي مؤكد

  1. 3.                                  

الكاؤولين الابيض

150  مليون طن احتياطي تقديري

  1. 4.                                  

الكاؤولين الملون

800  مليون طن احتياطي تقديري

 

     صناعة الطابوق والطابوق الطيني والحراري وطابوق البوكسايت والدولميات والمنغنيز والسليكون والصناعات الاسمنتية بأنواعها هي من مستلزمات قطاعالتشييد والبناء في العراق،بقت مزدهرة الى حين الا ان معاملها اليوم مهملة وتحتاج الى التأهيل!مصنع الحراريات الحديث في الفلوجة،الذي باشر انتاجه من الطابوق الحراري عام 1995 توقف اكثر من مرة بسبب الحروب والاقتتال الاهلي وتضررت مكائنه!وتواجه الخطط الاستثمارية للشركة العامة لصناعة الحراريات لتفعيل انتاج الطابوق الحراري الالوميني والطابوق الحراري الخفيف بالتنسيق مع الشركة العامة للتصميم والانشاء الصناعي،تواجهها العراقيل بسبب الاضطرابات الامنية وتدني مستويات التسويق رغم خلو السوق من السلع المنافسة.  

     الشركة العامة لصناعة الزجاج والسيراميك في الرمادي احدى شركات وزارة الصناعة والمعادن،تأسست عام 1970،حالها كباقي الشركات الشقيقة تعاني معاملها من نقص حاد في الطاقة الكهربائية،كونها تعمل وفق تكنولوجيا متقدمة بالأتمتة الالكترونية عالية الدقة والكفاءة مما يستوجب استمرارية التيار الكهربائي وبما يكفي لتشغيل جميع الاجهزة والمعدات!وتعد تجارة الزجاج من المهن الرائجة في العراق والتي يستمر فيها العمل طيلة ايامالسنة ولها زبائن كثر لا ينقطعون عن شراء الزجاج بأنواعه سواء كان المخصصللسيارات او الزجاج المستخدم في الابواب والشبابيك داخل العمارات والبيوت!والفوضى الامنية جعلت البعض يجني ارباحا من وراءها،خاصة في ظل الاعمال الارهابية!وهذه الاوضاع ادت الى ازدياد اعدادالمحال التجارية المتخصصة في بيع الزجاج بانواعه،واستمرار الطلب،وارتفاع الاسعار في ظل غياب السيطرةالحكومية على تجارة وتصنيع الزجاج،واستيراد الرديء من هذه المادة بقصد تحقيق الارباح على حساب المواطن!وتنتج معامل الشركة ايضا كاشي الجدران والارضيات والادوات الصحية السيراميكية.

    المواد القيرية من جهتها وهي من اهم مستلزمات العزل المائي للمباني،وعدم جودتها كان سببا فيتدهور المباني السكنية مما اضعف رصيد السكن في العراق رغم توفر احسن انواع القير!لقد امتلكت الشركة العامة للمقاولات الانشائية نهاية السبعينات تجربةرائدة في هذا المجال باعداد قير خاص في مراجلها ثم تزويد المواقع بسياراتحوضية.ولم يبقَ من هذه التجربة سوى مرجل واحد يستخدم من قبل شركة الرشيد في موقعهاقرب خان ضاري!والمعوقات التي تواجه صناعة القير،تواجه ايضا صناعة اللباد المطاطي المرن التي تساعد على انتاج سقوف للمباني غيرالتقليدية والغاء استخدام التهوير والشتايكر.

    تعاني البنية التحتية لصناعة مواد البناء من القدم ونقص قطعالغيار وانقطاع الكهرباء والتخريب والفساد والاهمال مما يعرقل جهود رفع الكفاءة التشغيلية ويخفض الانتاج.ويصل عدد معامل الطابوق في العراق الى نحو 300 معملا تشكو منعدم تزويدها بالوقود الملائم النظيف"حصة وقود الديزل الخاص بمعاملهم"،لذا يضطر اصحاب هذه المعامل الى استعمال المخلفات النفطية مع حرق دهن مستعمل وخلطهمع النفط الاسود واستعماله،وهو ما يسبب في تلوث البيئة،بالرغم من ان معامل الطابوق اقل تلويثا من كور الطابوق الفرشي غيرالنظامية،وتعاني هذه المعامل من تقادمها!ومعامل الطابوق،حالها حال معامل الاسمنت"المونة،والكونكريت"ومعامل المضافات الخرسانية،لا تلتزم بالشروط البيئية وتتقاسم الرشى مع كل الاطراف!بينما تعاني الشركة العامة للمواد الانشائية من سياسة الاغراق الدائم للسلع الانشائية الاجنبية ذات النوعية الرديئة في السوق العراقية،والبطالة المقنعة،واستشراء الفساد!ويؤدي استيراد الحديد الردئ والضعيف الذي لا يقاوم الرطوبة ويتأثر بالصدأ بسرعة مع ارتفاع اسعاره الى ركود ورش الحدادة وصناعة الابواب والشبابيك،حيث تعاني هذه الصناعة من ارتفاع اسعار المواد المكملة لأعمال الشبابيك الى اضعاف مضاعفة،وارتفاع اسعار اطر(روطات)الشبابيك وحديد الزاوية بمختلف قياساته وصفائح الابليت.ولازالت المعامل البلاستيكية وهي جزء من الشركة العامة للمواد الانشائية تنتظر اعادة التأهيل،وهي معامل ضرورية اساسا لانتاج الانابيب البلاستيكية والكاشي البلاستيكي والملحقات البلاستيكية(من اهم هذه المعامل معمل بلاستيك ميسان).     

   صناعة البناء الجاهز في العراق متوقفة بسبب تدني انتاج المواد الاولية والمضافات والركامالطيني الخفيف!ولازالت معامل النورة"الضرورية لصناعة الثرمستون"متوقفة ايضا"اشاعة استعمال النورة في المونة الاسمنتيةيخفف من الضغط الكبير على طلب الاسمنت"!وينطبق ذلك على صناعة الجص وتصنيعالالواح الجبسية الجاهزة للقواطع والتغليف ووحدات الجدران والسقوف الثانوية الجبسية!وكذلك معامل انتاج الالواح الاسمنتية المسلحة بالالياف"معمل المنتجات الاسمنتية في معسكر الرشيد.."!وهذا هو حال معمل سيراميك الرمادي!والكثير من المواد الضرورية الداخلة في صناعةالبناء والتي أنشات من اجلها معامل ريادية وبتجارب محدودة اثبتت صلاحيتها وجدواهاالاقتصادية،الا ان ظروفاً حالت دون تنفيذها في بلادنا،ومنها انتاج البنتونايت الكلسي لتحسينوتقليل نفاذية الخرسانة وزيادة مقاومتها للاملاح الكبريتية،وكذلك انتاج البوزلاناالمستخدم في مختلف صناعات البناء!وقامت وزارة الصناعة والمعادن بدعم وتشييد معامل الالواح الليفية(فايبر بورد)التي اثبتت جدواهاالاقتصادية،لكننا نجد اليوم غياب منتوج هذه المعامل!

 

 ·      المصادر

   راجع دراسات الكاتب في الحوار المتمدن والمواقع الالكترونية الاخرى....

  •  نحو استراتيجية وطنية شاملة لمواجهة الارهاب الابيض في العراق
  • الليبرالية الاقتصادية الجديدة وتنامي معدلات الفقر والبطالة في العراق
  • بنية الفساد المركبة في العراق
  • مدخل عصري لتحليل بنى الفساد المركبة في العراق
  • الخدمات العامة في عراق التنمية البشرية المستدامة

 

  كما راجع الدراسات التالية:

 

  • واقع القطاع الصناعي في العراق/بلاسم جميل الخلف
  • القطاع الصناعي العراقي والدعم المطلوب .. الفساد الاداري والمالي وراء تحطيم الصناعة العراقية / جاسم الطيب
  • خارطة طريق لأنقاذ الصناعة العراقية / زاهر الزبيدي
  • حول استراتيجية دعم واصلاح القطاع الصناعي في العراق/ثائر محمود رشيد
  • الفرصةُ واسعةٌ امام الصناعة العراقية برغم قِدَم معاملها/نبيل الحيدري
  • الصناعة في العراق آفاق وتطلعات/مركز الاضواء للبحوث والدراسات
  • الصناعة في العراق/حنان الدليمي
  • المشاكل التي تعرقل استثمار الثروات الطبيعية في كردستان/د.بيوار خنسي
  • القطاع الصناعي في العراق والحاجة الى التفاتة مسؤولة/رعد الموسوي
  • الصناعة العراقية مشروع اسست له الدولة الوطنية ودمره الاحتلال/ليث الحمداني
  • حين لاترى بعض (العيون ) سوى السواد....عن الصناعة في العراق وما يكتب عنها/ليث الحمداني
  • الصناعة في العراق .. البدايات.. وايام زمان/ د. محمد جبار ابراهيم
  • طاولة حوار حول واقع الصناعة العراقية/عادل عبد الزهرة شبيب
  • دور الدولة في دعم القطاع الصناعي في العراق- دراسة ميدانية/د.عبد الله الشاوي وعامر احمد محمد
  • التخطيط الصناعي في العراق 1921 - 1980/ صباح كجه جي
  • الاصلاح الاقتصادي في العراق/د. عبد الحسين العنبكي
  • الصناعات الصغيرة والمتوسطة في العراق/فلاح خلف الربيعي.
  • واقع الصناعات الصغيرة والمتوسطة في العراق واثرها في التشغيل/احمد الناصح.
  • توقف اغلب الصناعات الصغيرة في العراق/هاشم الاطرقجي.
  • الصناعات الصغيرة في العراق بعد 2003..الواقع والتحديات/خضير النداوي.
  • اشكالية التنمية الاقتصادية الراهنة في العراق بين ضبابية المنهج الفكري وتخبط آليات التحول/د.سالم رسن.
  • العراق..موارد غنية..اقتصاد منهار..وتدني مخيف في مؤشرات التنمية الانسانية/حسان عاكف حمودي.
  • التحول الاقتصادي وتأثيره في الصناعات الصغيرة/اسعد جواد كاظم و عقيل عودة.
  • الحماية والنمو الصناعي في العراق/د.مدحت كاظم القريشي
  • التركيب الصناعي للصناعات الكبيرة في محافظة المثنى/فارس مهدي محمد.
  • هذا هو طريق 14 تموز/ د.ابراهيم كبة
  • التطور الاقتصادي في العراق / د.محمد سلمان حسن
  • دراسات في الاقتصاد العراقي /د.محمد سلمان حسن
  • تصنيع العراق / كاثلين م. لانكلي
  • النظام الاقتصادي في العراق / سعيد حمادة
  • سياسة الاعمار الاقتصادي في العراق / توماس بالوك
  • دراسات في الاقتصاد العراقي / مير بصري
  • تقرير الدخل القومي في العراق 1953 – 1961/ خير الدين حسيب
  • الخلفيات الاقتصادية لثورة 14 تموز 1958/د.حافظ شكر التكمجي
  • هكذا هرمت الصناعة العراقية/اياد عطية الخالدي
  • التوزيع الجغرافي للصناعة في العراق/عبد خليل فضيل.
  • برنامج المنطقة الصناعية في العراق وتأثيره على استقرار الاقتصاد/عبير عبد الهادي
  • ازمة الصناعة العراقية ومحنة الصناعيين وسياسة الحكومة التجارية/د.كاظم حبيب
  • رؤية أولية للحوار حول الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية في اقليم كردستان العراق وسبل معالجتها / د.كاظم حبيب
  • دراسات في التخطيط الاقتصادي/د.كاظم حبيب
  • ازمة التنمية في العراق وسبل مواجهتها/د.فلاح خلف الربيعي
  • الصناعة والكهرباء-ازمة في ازمة/حسين ناصر الهلالي
  • وثائق المؤتمر الوطني التاسع للحزب الشيوعي العراقي
  • الصناعة في خطر/رياض عبيد سعودي
  • المشاريع الصغيرة في العراق/نبيل جعفر عبد الرضا
  •  استراتيجية التصنيع في العراق/عادل فرنسيس توماس
  • دور الطاقة الاستيعابية للاستثمار في التنمية الاقتصادية/احمد ابريهي العلي
  • دور القطاع الصناعي الخاص في ظل الانفتاح الاقتصادي/د.حسن فياض
  • الدور الاقتصادي لنشاط القطاع الخاص في العراق/يوسف عفتان الراوي
  • الدولة والقطاع الخاص في العراق/ عماد عبد اللطيف سالم
  • الطاقات المعطلة في الصناعة التحويلية في العراق للمدة(2000 – 2010)/فوزي حسين محمد و نشأت صبحي يعقوب.
  • واقع القطاع الخاص العراقي وسبل النهوض به/ كريم عبيس العزاوي
  • خصائص القوى العاملة في القطاع الخاص والعاطلين عن العمل في محافظة البصرة لسنة 2007/ حسام الدين زكي بنيان
  • استقلالية البنك المركزي العراقي و القطاع المصرفي الخاص/ اديب قاسم شندي و محمود المرسومي
  • خصخصة القطاع العام في العراق - الاسباب والنتائج المتوقعة / باقر الجبوري
  • دور القطاع الخاص في النهوض بالواقع الزراعي في العراق / اسماء جاسم محمد
  • تفعيل دور نشاط القطاع الخاص في مجال التمويل السكني / جمال باقر مطلك
  • المسؤولية الاجتماعية للقطاع الخاص في العراق ودورها في تأطير حماية المستهلك / ستار البياتي
  • اثر التسليف الزراعي الخاص على الإنتاج الزراعي في العراق / قصي الكليدار وآخرون
  • دور الدولة في دعم القطاع الصناعي في العراق "دراسة ميدانية"/ عبد الله الشاوي
  • توظيف الصناعات الحرفية المحلية في تنشيط القطاع السياحي في العراق - دراسة نظرية/ ثامر الحيالي
  • القطاع الزراعي في العراق ما بعد العقوبات الدولية - ما العمل؟ / عبد الكريم جابر شنجار
  • القطاع الخاص في العراق بين الهدر واستغلال الطاقات الإنتاجية - دراسة اقتصادية قياسية/عبد الكريم عبد الله
  • جريمة الرشوة في القطاع الخاص في ضوء أحكام القانون الجزائي العراقي والدولي / زين العابدين عواد كاظم
  • دور الدولة في حل معوقات التنمية الزراعية في العراق بعد عام 2003/ محمد صالح حمد علي
  • إشكاليات التنمية الاقتصادية الراهنة في العراق بين ضبابية المنهج الفكري وتخبط آليات التحول/ سالم عبد الحسن رسن
  • الاقتصاد العراقي في ظل نظام صدام حسين..تطور ام تقهقر/د.محمد علي زيني
  • الاقتصاد العراقي/د.عباس النصراوي
  • تحديات الاصلاح الاقتصادي / حسين محمد علي كبة
  • الصناعه العراقية وانتكاساتها/افتخار الدباغ
  • اشكالية الاقتصاد الانتقالي في العراق... استقطاب مالي ام اغتراب اقتصادي؟/د.مظهر محمد صالح
  • بعض ملامح خريطة العلاقات الطبقية – الاجتماعية بعد 2003/د.صالح ياسر
  • الخيار الاستراتيجي للاقتصاد العراقي 2011 – 2014/د.كمال البصري
  • الاقتصاد العراقيالاسرع نموا في العالم باتجاه مفترق طرق/د.كمال البصري
  • التطور الصناعي في العراق/د.صباح الدرة
  • احتدام الجدل حول الخصخصة في العراق/علي العلاق
  • الاستثمارات ودورها في رسم مستقبل السياسة العراقية / احمد جويد
  • سياسة تشويه و الغاء المنجزات الاقتصادية لثورة 14 تمّوز و احتضان امراض.. / د.محمد علي عوض
  • الطبقات الوسطى العراقية التي تولد ولا تولد ... والتراكم الحضاري المبدّد / فالح عبد الجبار
  • خطة التنمية الوطنية للسنوات 2010 – 2014 / وزارة التخطيط
  • المشهد الاقتصادي في العراق / د.حسن لطيف الزبيدي
  • مناطق الصناعة في العراق / سميرة الشماع
  • التصنيف الوظيفي للمراكز الحضرية في محافظة الانبار / مها سعدي خلف
  • تحقيق الانتاج وانعكاساته المستقبلية على واقع الصناعة في العراق / وزارة التعليم العالي والبحث العلمي / كلية الادارة والاقتصاد / جامعة بغداد
  • الاختيار الاستراتيجي لنظام التخطيط والسيطرة على الانتاج لنظامي (MRP ،OPT) في قطاع الصناعة الهندسية/ عقيلة مصطفى الاتروشي
  • ملائمة نماذج التخطيط الاجمالي لبيئة التصنيع في العراق وتقويم ادائها بالتطبيق في الشركة العامة للصناعات الجلدية / رعد الطائي
  • نريد التمتع بميزانية العراق لا بديمقراطيته / جاسم محمد كاظم
  • التجربة الاقتصادية في العراق الحديث / صبري زاير السعدي
  • الطاقة – النفط واتجاهات الطلب حتى عام 1985 / د. محمد علي عبد الكريم الماشطة
  • القطاع العام وآفاق التطور الاشتراكي في العراق/د.صفاء الحافظ
  • طاولة مستديرة لمناقشة واقع الصناعة الوطنية العراقية/الثقافة الجديدة/العدد 345
  • التشكيلة الاقتصادية – الاجتماعية في العراق 2003 – 2010/سلسلة قضايا فكرية/الحزب الشيوعي العراقي/العدد 11
  • القطاع الصناعي- الواقع والطموح/قيس عباس جبر الزبيدي
  • المعوقات التي تجابه شركات القطاع الصناعي المختلط وسبل معالجتها / احمد توفیق
  • تقييم الوضع الاقتصادي للقطاع الخاص / تحديد المعوقات(التحدّيات)والفرص لتمكين بيئة الاعمال وعمل مؤسسات القطاع الخاص في محافظة اربيل / برنامج التنمية الاقتصادية في العراق / الوكالة الامريكية للتنمية الدولية USAID – TIJARA.

 

  • دور المنشآت الصغيرة والمتوسطة في تنمية الاقتصاد العراقي / احمد عمر الراوي
  • برنامج مقترح لتمويل المشاريع الصغيرة في العراق/ثريا الخزرجي
  • الصناعات الصغيرة في العراق بعد 2003 .. الواقع والتحديات/خضير عباس النداوي
  • واقع الصناعات الصغيرة والمتوسطة في العراق وأثرها في التشغيل / احمد الناصح
  • التحول الاقتصادي وتأثيره في الصناعات الصغيرة / اسعد جواد كاظم
  • استراتيجية دعم وتطوير الصناعات الصغيرة في ضوء تقويم فاعلية مبادرات القروض في العراق / محمد المعموري و ثائر العاني
  • الدور الاقتصادي لبرامج دعم المشروعات الصناعية الصغيرة والمتوسطة في العراق / سندس جاسم و موسى خلف عواد
  • الصناعات الصغيرة، قاعدة للتنمية في ظروف الحصار الاقتصادي / محمد الهيتي

 

  • تحليل العوامل الموضوعية المؤثرة في سوق الأوراق المالية مع الإشارة إلى سوق العراق/ محمود صالح عطية
  • الأكتتاب المغلق بأسهم الشركة المساهمة الخاصة /  رواء النجار و زينة الصفار
  • أهمية الدور الاقتصادي للاسواق المالية مع التركيز على السوق العراقية للاوراق المالية / كريم عبد النبي
  • الازمة السياسية الراهنة تحبط همة الشركات المساهمة في البورصة/د.عودت ناجي الحمداني

 

 

 

  • آثار المتدفقات الصناعية في تلويث المياه القريبة من نقاط التصريف في محافظة البصرة / وصال فخري حسن وآخرون
  • مصادر التلوث الصناعي للانهر العراقية/حيدر محمد عيسى
  • نحو رؤية اقتصادية لتكاليف التلوث البيئي/د.علي حنوش
  • التلوث الصناعي في بغداد...ماهو الحل؟/د.هاشم عبود الموسوي
  • تحليل دراسات الجدوى الفنية والاقتصادية الخاصة بمشاريع معالجة النفايات المحلية الصلبة  بالمدن العربية(تطبيق ميداني على مشروع مقترح في جمهورية العراق)/حسن مظفر الرزو
  • المخلفات الصناعية واعادة تدويرها/د.عبد اللطيف محمد ابو العطا
  • الصناعات البلاستيكية وسلامة البيئة/اوزجان يشار
  • التلوث في بلاد الرافدين:المسببات والأخطار / د. مثنى عبد الرزاق العمر

 

 

  • صناعة انتاج الطاقة الكهربائية في محافظة البصرة / د. كفاية عبد الله العلي
  • واقع وتوقعات الطلب على الطاقة الكهربائية في العراق / خلود موسى عمران
  • الطاقة الكهربائية والتنمية في العراق / عبد العزيز محمد حبيب

 

 

  • التنبؤ بانتاج الطابوق في العراق / ازهار سلمان زامل و نرجس هادي رهيف
  • العراق ينفق مليار دولار سنويا لاستيراد الاسمنت/ ناصر ادريس مهدي المدني
  • تدهور الصناعات الجلدية في العراق/عامر عبود الشيخ علي

 

  • حقائق عن الاتصالات في العراق/رشيد السراي
  • شركات الاتصالات – الانترنيت والموبايل – وخفاياها / يوسف علي خان
  • المستهلك والهاتف النقال/محمد شريف ابو ميسم
  • الحماية القانونية لمشتركي الهواتف النقالة/اقدس رشيد وآمال حسوني.
  • بحث عن النظام القانوني لعقود الهواتف النقالة/د.هالة صلاح الحديثي.
  • المسؤولية المدنية الناجمة عن اساءة استعمال اجهزة الاتصالات الحديثة.
  • العراق- المبادرة العربية لانترنيت حر/غسان شمخي

 

 

  • ربع قرن من تاريخ الحركة النقابية العمالية في العراق / طالب عبد الجبار
  • الطبقة العاملة العراقية – التكون وبدايات التحرك/د.كمال مظهر احمد
  • المشاكل التي تواجه القوى العاملة في العراق/على جاسم العبيدي و ماهر صبري درويش

 

  • واقع ومقومات صناعة الدواجن وانعكاساتها على اسعار البيض والدجاج في العراق للمدة من 2000 – 2009  دراسة تحليلية/سلام نعمة محمد علي.
  • اهمية صناعة الدواجن/صلاح الكفيشي.
  • صناعة الدواجن في العراق/منى الموسوي.
  • الصناعات الغذائية في منطقة الفرات الاوسط/سلمى الشبلاوي.
  • دراسة مسحية لملح الطعام المنتج في العراق/طلال خالد حسن.
  • مشكلات انتاج وتسويق التمور في العراق/دراسة استشارية/فريق عمل:.كاظم حبيب،منيب السكوتي،عبد الوهاب حميد رشيد
  • المردود الاقتصادي لصناعة التمور/ سهى الشيخلي
  • تحليل اقتصادي لواقع انتاج واستهلاك قصب السكر وبنجر السكر في العراق/زحل الحسيني وآخرون.
  • توقعات انتاج واستهلاك قمح الخبز في العراق باستخدام نموذج اريما للاعوام 2007 – 2016/ عائدة فوزي احمد و محمد عبد ابراهيم
  • واقع انتاج محصولي القمح والرز في العراق واثره على مستقبل امنه الغذائي/محمد حسن رشم.
  • التحليل الجغرافي للصناعات الغذائية في مدينة الكوت – دراسة في جغرافية الصناعة/محمد عباس مجيد.

 

 

  • اساسيات صناعة الالومنيوم من الخردة في العراق/عدنان ابراهيم الجرجري.
  • صناعة الشخاط في العراق وامكانية التصدير للاسواق الخارجية / نهلة يحيى نزهت
  • دراسة في صناعة الاحذية/صبري عبد الكريم حاتم
  • الصناعات النسيجية في مدينة بغداد/ ندى الحمداني
  • الصناعات الخشبية ومنتوجاتها في مدينة بغداد / محمد العاني
  • التقييم الاقتصادي لصناعة الغزل والنسيج في العراق / يحيى الكاتب
  • تقويم المعايير المستخدمة في الاحصاءات الصناعية / ابراهيم جواد كاظم
  • اثر الغش في احداث الخسائر الاقتصادية في قطاع البناء العراقي/ خليل اسماعيل ابراهيم
  • المردود الاقتصادي لمزارع انتاج محصول القطن في محافظة بغداد للموسم الزراعي 2009/زحل الحسيني و عامر السوداني.
  • دراسة تحليلية لواقع الصناعات الكيمياوية في العراق للمدة (1995 – 2007)/ د.محمد علي جاسم و عامر بولص.
  • الجدوى الاقتصادية لمشروع انتاج النباتات الطبية في مدينة الموصل/ هناء سلطان داود وآخرون.
  • الصناعات الطبية في محافظة البصرة/د.كاظم الاسدي و راشد الشريفي.
  • تقييم كفاءة الاداء الاقتصادي للشركة العامة لصناعة الادوية في نينوى للمدة(2002 – 2007)دراسة تحليلية مقارنة/د.عبد الغفور المعماري و حافظ المولى.
  • تقويم كفاءة للشركة العامة لصناعة الادوية والمستلزمات الطبية SDI للمدة 1980 – 1999/زياد الجبوري.
  • انتاجية المواد في المنشأة العامة للخياطة/سعدون الطائي وجورج الحلبي.

 

خبير استشاري في الطاقة الكهربائية واعلامي وناشط سياسي وحقوقي.

31/3/2013